أخبار عاجلة

في المرمى: «ناشر الفرح» - غاية التعليمية

في المرمى: «ناشر الفرح» - غاية التعليمية
في المرمى: «ناشر الفرح» - غاية التعليمية

في المرمى: «ناشر الفرح» - غاية التعليمية

غاية التعليمية يكتُب.. بعد سحب قرعة بطولة خليجي 26 سادت حالة من القلق في أوساط المراقبين والجماهير الكويتية من صعوبة المجموعة التي وقع فيها منتخبنا الوطني، فهي تضم المنتخب القطري بطل آسيا في آخر نسختين والذي تفوق على الأزرق ذهاباً وإياباً في المرحلة الأولى من التصفيات المؤهلة لمونديال 2026، والمنتخب العماني الذي هزمنا ذهاباً في المرحلة النهائية من التصفيات برباعية ثقيلة، إلى جانب المنتخب الإماراتي الأكثر تطوراً في الآونة الأخيرة، ومرد القلق والخشية هو عدم الاستقرار والتراجع الذي كان مسيطراً على منتخبنا الوطني ونتائجه في تصفيات كأس العالم بالإضافة إلى نتائج المباريات التجريبية في المعسكر الاستعدادي للبطولة، إلا أن كل ذلك الخوف والقلق تلاشى وانتهى ليتأهل منتخبنا الوطني عن جدارة واستحقاق إلى المربع الذهبي ويكمل مشواره في البطولة تاركاً خلفه المرشحين وواضعاً نصب عينيه محبوبته ومعشوقته الأولى التي لا يتخلى عنها حتى في أحلك الظروف.

اخر الاخبار العاجلة عبر غاية التعليمية أخبار محلية ودولية، وكذلك أخبار الر ياضة وخاصة كرة القدم يلا كورة و يلا شوت اليوم.

وما يبعث على زيادة حالة الفرح والبهجة التي عاشتها الجماهير والكويت قاطبة على مدى الأيام الماضية هو ذلك الظهور المشرف المصحوب بمستوى متطور في الحالة الفنية وتلك الروح العالية لجميع نجوم الأزرق في المواجهات أمام المنتخبات الثلاثة، وهو ما جعل حالة التفاؤل تكبر بإمكانية السير قدماً نحو اللقب الحادي عشر (إن شاء الله) بالإضافة إلى العودة للمسار الصحيح في التصفيات المؤهلة إلى كأس العالم ولم لا فكل الأحلام ممكنة وكل الأماني تصبح واقعاً متى ما تضافرت الجهود ووظفت الإمكانيات واستغلت الروح للوصول إلى النجاح الذي يجب ألا يكون مقياسه فقط تحقيق اللقب بل هو الاستفادة والبناء على ما سبق لنصنع مستقبلاً أفضل لفريق أظهر لنا بارقة أمل بأننا نستطيع أن نكون على عكس ما يحاول أن يروجه أو يقوله عنا الآخرون لكننا نحتاج إلى العمل المصحوب بالصبر.

بنلتي

معلومة يجهلها الكثيرون، خصوصاً بعض مرضى النفوس من التافهين الذين يقتاتون على «دود العنصرية» أن «ناشر الفرح» محمد دحام أتيحت له الفرصة قبل سنوات للاحتراف في صفوف نادي الخالدية البحريني، والذي كان عرضه يتضمن الحصول على الجنسية وتمثيل المنتخب الشقيق، إلا أنه رفض كل ذلك وفضل العودة للكويت وتمثيل الأزرق ليحمل معه الأفراح وينشرها في كل بيت بمعاونة زملائه بمناسبات عدة أبرزها خلال الأسبوع المنصرم، ولعمري إن كل قطرة عرق يحملها قميص دحام وبقية زملائه في المنتخب تسوى تاريخ العنصريين وأجدادهم في الكويت، فعلى الأقل «هالولد وربعه فرحونا وخلو الكويت كلها تصفق لهم... إنتوا شسويتوا لا بارك الله فيكم ولا بنفسكم البغيض؟!».

كُنا قد تحدثنا في خبر في المرمى: «ناشر الفرح» - غاية التعليمية بأستفاضة، ويمكنك تصفح جميع الأخبار المتعلقة بهذا الشأن عبر موقعنا غاية التعليمية الالكتروني.

اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى

السابق انخفاض أسعار الفراخ اليوم 7ديسمبر 2024 بكام كيلو الدواجن البيضاء
التالى السعودية تحصد المركز الأول في مسابقة الذكاء الاصطناعي العالمية 2024 - غاية التعليمية